هل عاداتنا الاجتماعية كما هي في القدم .....
لا فالشخص الذي يسكن مقابل بابك و الذي كان يدعى " الجار
لا تعرفه و في بعض الاحيان لا تعلم بوجوده
مدام مسا الخير
كل شيء في هذا الكون قابل للتغيير ، لا شيء ثابت بالمطلق ، هذا قانون كوني
متى تتذكر الاصدقاء .... للاصدقاء فوائد كثيرة المصالح و الواسطات و استقراض النقود
و و و ..... و نعم الصديق مجرد مصالح
المصلحة الذاتية لا يمكن نفيها من العلاقات الإنسانية ، لكن هناك مصالح أنانية لا تأخذ بالإعتبار مصالح الآخرين
مثلاً " لو قلنا الصديق " لنا بمصادقته مصلحة هي : إسداء رأي _ أُنس _ نتعاون على مصاعب هذه الحياة بشتى الوسائل وهلم جرا ، هذه مصالح لكنها تندرج تحت المصالح غير الضارة
ثم يامدام لِمَ هذا الإكثار وترديد عبارات { غدر _ خيانة _ طعن وو.... { نحن ننسى أن [ كما نفكر نكون
التفاؤل أختي الكريمة ، والدنيا بخير ، ولا بد لنزعة الخير أن تبقى لها الغلبة
والمستعان باللــــــــه
لك تحياتي