أخي عدنان لن نحكم عليه بناء على من يجالس فربما الحاجة والصرورة تقتضي ذلك أحيانا
كما أنه يوجد في الطائفة اليهودية رجال دين ضد الصهيونة , ولن نجعل هذا المشهد هو الدافع لمحاكمته
بل سنحاكم سلوكه العام ومواقفه خاصة أنه كان يدعي انه يساند المقاومة
كما قال خالد مشعل
لا يوجد في الأمة رجل سني أو شيعي أو فلسطيني دعم المقاومة والقضية الفلسطينية كبشار الأسد , وقد تعرض وعرض بلاده للخطر ولم يحد عن الثوابت فكيف يأتي القرضاوي ويقول كفرا عن سوريا وعلى هذا نحاسبه وهو كاف ليسقط من صفحات التاريخ بالنسبة لنا .