ولكن...
كان الواقع مر ...
ما كل ما نتمناه ندركه..
لقد جمعت اشيائي بحقيبه سفري وهممت الرحيل
الى وطن احضانك .
وطن تنشقت من خلاله انقى واصفى النسمات..
نسمات عبرت من محيطي الى محيط هواك..
حملت فوق اجنحتها شوقي وحبي ومن ثم عشقي ..عشق نسجته من خيوط الشمس الذهبيه ..