قوافل..اللارجعة..!!؟؟,,..

حققت معجزه لم يسبقك اليها مخلوق
معك..
شعرت بجسدي يتقلص ويتحلل
وروحي تطير محلقه بالسماء كالسحاب
ونفسي تتقوقع كرزمه ملفوفه
معك..
خفقان قلبي اختلف لم يعد بانتظامه
عندك هبطت روحي على اغصان شجره الحياه..

أي اتساع لهذا الشوق
وهو يركض من المشتهي
لكي ويبتدئ الطوف حول
عينيكِ ويرجمني بالحنين
إليكِ أتعلمين بأن كل هذا
الشوق قد أتقن رسمكِِ
في الوجه اللذيذ
’.’

انت الذي غيرت تفاصيلي
انت الذي ادخلت طعما اخر للحياه
ضحكه تعلو شفهاي بسببك
وقلب يزداد خفقانه لاجلك..

سأأتي ..إلى هنا كل يوم
لأكتب لكِ حتى يبفى أسمكِ
موجود على تلك الصفحات
التي كنت ِ تبثينها أحياناً حباً
وأحياناً حزناً ..أرجوكم أكتبوا
معي لورود حبي وأدعوا أن
تعود وردة خريفية تزين حياتنا
’.’

اكتب ما تحويه القلوب
خط بالبنط تعابير لم يكن لها وجود
وارسم بريشه فنان رسما تحتار فيه العيون
وازرعني بين الحروف وفوق السطور
امزجني بين الوان رسمك ..
لاكون خلطتك يا فنان...

كيف أنمنم لأكتب شغفي
بهمسة صمت بلذة غرام
بلهفة شموع الأسامي يعزفها
تحريك الأثقال وفوق هناك
في السماء تحرسنا ملائكة
ربانية نتعوذب بفك عنا خميع
الطلاسم التي أحاكتها بعض النساء
’.’

ولم تغمض عينيي تلك الليله
تحرك الصمت داخلي
ووجهي انتابه شحوبا
انتظرتك حتى اسدل الليل ستارته
لاختلي بطيفك...

مساء جميل ساكن ..مليان
أشواق عندما أحزن أقول
في نفسي دوماً هذه الحياة
كالحلم لانعرف مداه وأظل
أتسائل هل السعادة حقيقية
والحزن سحابة صيف ..؟؟
أم أنني أبحث عن خيط أمل أتمسك
به لأجد من بحور اليأس أفكاري متعبة
جعلتني تائهاً أعيش الخيال لأهرب من واقعي
’.’

اليس لنا عمر داخل العمر
اليس من حقنا ان نضيع وننثر عبقنا وشهد عشقنا
لما لا يكون الحب مستيقظا ومتلآلآ كالشعر داخل صفحاته
كالقصيده ترتل فيشع ضوءه ويمتلآ الفضاء به..

الأعتذار..لاتتردد في أن
تتأسف لمن أخطأت في
حقه وأنظر لعينيه وأنت
تنطق بكلمات الإعتذار
ليقرأها في عينيك وهو
يسمعها بأذنيه
’.’

بعدك عني يعني نهايتي..
خذني اليك شجره لتستظل بها
خذني اليك وطنا امنا.
فاحتاجك بلحظات ضعفي.....

الحوار...فكر كثيراً
واستنتج طويلاً وتحدث
قليلاً ..ولا تهمل كل ماتسمعه
فمن المؤكد أنك سوف تحتاجونه
في المستقبل
..

نحن بحاجه لمن يسمعنا
لم ينصت لنا ..
لكن هل سيفهم علينا ومابين حروفنا
ما في الحديث وما يحويه
واذا فهم...
اذا وصل الى ما بين الضلوع...

أكذب ياغلاي لوشعرت براحة
منذ أن تذهبين ..وأكذب لوقلت
بأنكِ لم تزورينني بكل ليلة
ويوم ..ومن ليالي ذهابكِِ
وليشهد القمر عليّ بأن لكِِ
بصدري شئ مطبوع ومدفون للأبد
’.’

لا ادري ما الذي ينتابني حين اكون بين همسك
تغتالني الافكار والحروف للكتابه ..
اصمت لفتره واتابع النظر لما بين الحروف
احدق بالاشيا .
واتابع اكتب بصمتي وبلغتي وباحتراقي اليك..

حنين يشدني ثم يهزني
وذكرى ماضية تؤلمني
دليل بين الحيرة والحيرة والألم
بأن الأههه من عمر يمضي بلا
أنتِِ أسمع الضجيج حولي لا أصدق
ولا أضدق إن في أشواق زي أشواقي إليكِِ
’.’

ولدت من رحم الارض اتنفس هواك
كان ميلادي يوم لقاءك..
فبكل لقاء يزيد بعمري ..
تغيرات كثيره حصلت داخلي وانت سببها....

أما أن لقلبكِِ أن يدرك،،؟
بأنكِ قدر إنتصاراتي بزمن
الإنكسارات فقط تأملي تلك
السنوات ستدركين إنني أزين
بروحكِِ لوحاتي وأهزوجة شرياني
وأنني بدونكِ مهزوم أتعثر بأخر
أوراقي أما أن لكِ....!! ؟؟
’.’

عسى لله ان يشفي اوجاعي واوجاعك
لا يهمني ان تكون حياتي راغده وثريه بالمال
فطالما تنقصها مودات القلوب وخفقانه لا حياه
فساكون على مرها صابره..

هنا قلق يكاد يمزقني وكيف
ليّ أن أرتبالفوضى بداخلي
وعيناكِِ تحملق بجدران ذاكرة
الخلود الخالية مني..فسحقاً للغتي
حين أعبث بأحرفي فلا تحرق وجعكِِ
وهنا يولد السؤال ..عن مايحمله لنا رحم الغد
’.’

دعني اهتف بالدعوات والتهاليل
ليستتب ليا الامان..
عالمي بعيد الحدود احلم بأن احياه
فسيكون اجمل وانت بجانبي

ياريت ..أن أنفث في عقد
الفراغات تعويذة...! أن
أنتزعمن حنجرة الإنتظار
لحظة تجمعني بكِِ على
شواطئ النبض فينا وكم يجول
في خاطري ..أن أضع أبهام حرفي
على موطن النزف الذي لا يعلمه غير هي
.....

نزفي لا يعرفه ولم يلمسه غيرك
واهاتي لم يطالها غير اهات صدرك
وانفاسي لم تخرج لغيرك
فانت هو صاحبها
وانت هو من يفهمها ويعي ما يجول بخاطرها

نزفي لا يعرفه ولم يلمسه غيرك
واهاتي لم يطالها غير اهات صدرك
وانفاسي لم تخرج لغيرك
فانت هو صاحبها
وانت هو من يفهمها ويعي ما يجول بخاطرها

وأجرنفسي ...وليلي ..وبردي
لأعيش سهدي وشوقي وحزني
ليشتد الشتاء حولي ..أرتجف
ألا أدري ..أهو برداً أم شوقاً
لعله رعباً ..ورعباً أن يأتي
ويأتي خريف العمر
..

» قوافل التتار