ألغاز تم حلهاموضوع جديد حبيت أعرض فيه مجموعة من الألغاز الغريبة اللي بعضها لقولها تفسير كلي و انتهت و بعضها تفسير جزئي و لساتها عم تتناقش
موضوع شيق و جميل بتمنى تتمتعو فيه اعتمدت بالمصادر على الويكبيديا صاحبتنا و مجلة افاق العلم و بعض المواقع التانية
لى مر التاريخ، سُحر الإنسان بالأمور الغامضة، أحب?ا و بحث عن?ا لأن?ا تحرك فيه الشعور بالإنتماء لشيء كبير؛ عالم لا متنا?ي في أسراره و غير مف?وم في كل تحركاته
ربما كان غموض بعض الظوا?ر الطبيعية مفيد لنا على مر آلاف السنين لأن? كان أحد الدوافع التي أدت بالمفكرين و العلماء و الفلاسفة إلى البحث عن إجابات... أدت بالإنسان الى اكتشاف الكثير من الحقائق التي لم يعرف?ا.
لكن من المؤسف أن نجد اليوم، و مع كل المعارف التي وصلنا إلي?ا، مَن لا يزال يؤمن بألغاز لم تعد ألغازا لأن العلم قدم ل?ا تفسيرات علمية و حلل?ا و أزال عن?ا الغموض منذ سنوات.
لماذا يؤمن الكثير من الأشخاص المنطقيين في تفكير?م بأمور غير منطقية؟.. سؤال حير العلماء.
لماذا لا يقوم كل منّا بدراسة كل ما يصله بطريقة منطقبة؟..
لماذا لا يحاول كل شخص منا البحث عن الحقائق، الرجوع إلى المصادر لتحليل?ا قبل أن يصل إلى نتيجة ن?ائية؟..
لماذا يركن الكثيرون إلى التفسيرات الجا?زة التي تصل?م مع أن?ا (بشكل واضح) تخالف المنطق و التفكير السليم؟..
?ناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى ?ذه النتائج... فحسب تحليل الكاتب مايكل شيرمر Michael المتخصص في العلوم من ?ذه العوامل نجد الأفكار المتوارثة، تأثير " Shermerالأصدقاء، الضغط النفسي من الآخرين، المستوى التعليمي و الخبرات الحياتية... كل ?ذا يدفعنا إلى الاعتقاد بما يعتقد ب? الآخرون و يجعلنا نبحث عن ما يؤيد معتقداتنا و نتجا?ل كل ما يعاكس?".
فلنبحث سريعاً ببعض المعتقدات السائدة و نرى إن كانت بالفعل ألغازاً أم لا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]منذ اكتشاف?ا في العام 1936 و ?ذه البطارية مصدر العديد من الأقاويل و مركز لغز كبير: ?ل عرف أ?ل تلك المنطقة الك?رباء قبل أليساندرو فولتا بألفي عام؟..
ما يؤكد علي? المتخصصون أن? لا يوجد أي دليل يثبت أن ?ذا الشيء ?و بطارية أصلاً... ربما يكون القدماء قد استخدموه كممثل للآل?ة ف?ناك دلائل كثيرة على أن آخرين في مناطق مختلفة استعملوا أشياء ك?ذه لأغراض دينية.
لم يتم العثور على أحد العوامل الضرورية لإستعمال الك?رباء؛ لم يتم العثور على أسلاك معدنية، كيف سيكون ?ناك ك?رباء و لا يوجد أي موصل للك?رباء المفروض أن "البطارية" تقوم بانتاج?ا؟..
?ناك من أوصل? خيال?، كما ?و الحال مع أ?رامات الجيزة، الى القول أن من قدم مساعدة للقدماء في صناعة ?ذه "البطارية" ?م أو سكان ما يسمى Aliens مخلوقات قادمة من كواكب بعيدة بقارة أطلنطس... إذا كان فعلاً ?ذا ?و ما حصل، أليس من المنطقي أن يكونوا قد أعطو?م شيئاً أكثر تطوراً و ليس ب?ذه البدائية و ?ذا الضعف في الناتج الك?ربائي؟..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بطارية بغداد هو اسم شائع لعدة قطع صنعت في بلاد الرافدين، خلال فترة حكم الساسانيين أو پارثيا (سنوات قليلة بعد الميلاد). اكتشفت هذه القطع عام 1936 في قرية خوجوت رابه، قرب بغداد، العراق. أصبحت هذه القطع ذو أهمية كبرى في عام 1938، عندما انتبه لها مشرف المتحف العراقي العالم الألماني ويليم كونيگ. في عام 1940 حرر كونيگ ورقة يقول فيها أن البطارية تشبه في عملها خلايا جلفانية، وربما استخدمت في عملية الطلاء الكهربي لتحويل المواد الذهبية إلى فضية. [1] وهذا التعبير مبني على الإمكانية الافتراضية. وإذا كانت النظرية صحيحة، فإنها ستمحي التاريخ المعروف لاكتشاف البطارية الحالي (الذي هو على يد العالم ألساندرو فولتا 1800 وهي خلية كهروكيميائية) لأكثر من ألف سنة من التاريخ الحالي.
القطع الموجودة تتكون من جرة ~133 مللي متر (~5 إنش) طول فخارية (حجم فاه الجرة إنش ونصف الإنش) وأسطوانة نحاسية، وهي غرفة لعصى حديدية. وفي الأعلى، تفصل العصا الحديدية عن الأسطوانة النحاسية بختم قاري أو قار، الأسطوانة والعصا تتناسب بشكل مريح داخل الجرة التي بها نتوء في الوسط. والأسطوانة النحاسية موصلة للماء. فإذا امتلئت الجرة بالسائل فإن العصا الحديدية سيصيبها السائل. وهذه المصنوعات تعرضت للطقس وعانت من التآكل، بالرغم من ذلك فقد ظهرت آثار زوجين كهروكيميائيين. وهذا الدليل أعطى الدارسين فكرة أن المواد الحامضية (كالليمون والخل) كانت تستعمل للتفاعل الكهروكيميائي بين معدنين.
أشار كونيگ أن البطارية يرجع تاريخها إلى الفترات پارثيا (250 ق.م-224م). لكن دكتور قسم الشرق الأدنى جون سمبسون، أشار إلى أنه ليس هنالك أدلة أو مدونات على وجودها في تلك الفترة، لكن تشكيلة الجرة تدل على أنها أنشئت في عهد الساسانيين (224-640م).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]النحاس والحديد ثنائي كهروكيميائي، ففي حال ظهور أي كهرل، فإن ذلك سينتج جهد كهربي. كونيگ أستظهر قطع فضية تبين من أنه يوجد عليها طبقة ذهبية خفيفة. وأوضح أن هذه القطع استخدمت خصيصًا للطلاء الكهروكيميائي.
القناة ديسكفوري وبرنامجها الشهير "ميث باستر"، أوضح أن الناس القدماء استخدموا البطارية كوسيلة للطلاء الكهربي والتحليل الكهربي. على أي حال، فإن البطارية لم تنتج طاقة كبيرة واحتاج لوصلها في سلسلة من المراحل لاختبار النظرية.
[
[color:46d8=red]لاكهربية
علماء الآثار الشكاكون يرون الاختبارات الكهربائية عائقا أمام العلم التطبيقي الآثاري؛ لأن مثل هذه التجارب توضح فقط بأن مثل هذا الشيء كان من الممكن فيزيائيًا أن يحصل. ولم يقول أي شخص منهم عن حقيقة ما يحدث بها. والأبعد من ذلك، هناك العديد من الصعوبات التي تحول بينها "كبطارية":
يغطي القار الأسطوانة بشكل كلي، يعزله عن الكهرباء، فلا يمكن توصيل الكهرباء بالنحاس إلا إذا تم تغيير هذه الهيئة.
ليست هنالك أي أسلاك أو مواد موصلة مع القطع.
لا أجهزة كهربائية مقبولة ترتبط بها (اقترح وضعها في دائرة ضوء دندرة الميثولوجي لكن النظرية هذه تعتمد على حجم الفولطات المستخدمة فيها).
الختم القاري، ممتاز على المدى البعيد للخزن على المدى الطويل، وسيكون غير مناسب كخلية كهربائية، التي تتطلب زيادة متكررة في المنحل (إذا هم نووا استخدامها في ذلك).
يلاحظ آخرون أن لها استخدامات تشبه أدوات أخرى، أواني تخزن فيها النصوص المقدسة بالقرب من سلوقية بالقرب من دجلة، ليس هناك شبه بينها لكنها متشابهة نسبيًا. وبما أنه قد ذكر تعرضها للمناخ، فإنه ليس من المستغرب تعفن ورق البردي أو أوراق الكتابة، تاركًا بذلك أثرًا عضويًا حامضيا.