ليتك أطلت َ الركض أكثر يا شاعري ...
فما أروع التيه حين يكون بين الحبر والوهج ..
وما أجمل المعنى حين يعانق الشاعر َ ، خصما ً وحكَما ً ..
..... هو الشعر حداثة ُ أحلامنا ، وموج دمائنا.. ولقد كنته بحقّ .
آه ٍ للتي باعت عصارة الشفق في سوق رحيلها ..
...... كأنّ المدن تدخل في ظلّها
تشتهي دمي والرهان ....
لك خالص التقدير ..
صدام .. مع الودّ