دعني لوحدي

لوحة حزن و عمق هناك بين السطور حكايه


يبدو ان شاعرتنا هاذي الايام في مرحله اختيار

على مفرق طرق تطوع الحرف لتنادي الاحبه

و بالنهايه تقوي عزيمتها لتطلب الفراق دون اهتمام

هل هيا قوة هنا ام كل الضعف لا اعلم


مبدعه في تطويع الحرف لكن يبقى ان نختار بثقه اي درب نسير

اشكرك رائعه دوما

رائع رائع ميمونة

أين كلماتنا من ابداعك هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أتمنى أن أراك قوية دائماً هكذا وتتمردي على كل أوجاعك

دمتي بابداع يا غالية

فارس بلا جواد كتب:

لوحة حزن و عمق هناك بين السطور حكايه


يبدو ان شاعرتنا هاذي الايام في مرحله اختيار

على مفرق طرق تطوع الحرف لتنادي الاحبه

و بالنهايه تقوي عزيمتها لتطلب الفراق دون اهتمام

هل هيا قوة هنا ام كل الضعف لا اعلم


مبدعه في تطويع الحرف لكن يبقى ان نختار بثقه اي درب نسير

اشكرك رائعه دوما

صدقت أيها الفارس

ربما أكون في مرحلة صعبة
واختيار قاسي
ولكن القرار في النهاية
سيأتي مقنعا أكيد
لك مودتي وشكري

ميمونة اليونس كتب:

إلى عينيك قد أهديت وردي=وكم عاندت في الأحلام وجدي
ولونت المواسم في حنيني=وأرقصت النسائم رغم سهدي
وكم ناجيت في عينيك حلما=بدا كالشمس في عتْمات بعدي
سل الشام التي حضنت هوانا =وقد أودعت في الريان عهدي
فكم ضجت عناقيد الدوالي=تبارك زهرة سكنت بخدي
عشقت الشام في عينيك مهدا =وضاع الوجد إذ أنكرت شهدي
ألا لو كان دمع العين يحكي=ليروي قصتي وعذاب بردي
فيا عشقا تيمم في وفائي=وكان رحيله من دون حمد
وباع الوجد في ظلم توالى=وجازى القلب نكرانا بصد
وعاند صبوتي وجمال صبري=وقد رام انتصارا في التحدي
قبلت الحرب وارتعشت سيوفي=فخر عناده "ما كان ندي"
وعاد بجرحه يرجو سماحا=فلم يلق السماح بعنف ردي
فما زالت جراحي في نزيف=وما عاد اعتذار منه يجدي
فقد صنت الوداد برمش عيني=فأغمد غدره في عمق كبدي
فلا أسفا على خل جفاني=وبدلني بأفعى أو بوغد
هي الدنيا وقد نكأت جراحي=وقد أعطيتها ما كان عندي
فبعد اليوم لن أهدي ودادي=فيكفي القلب ما يعطى ويهدي
ويكفي العين كم ذرفت دموعا=فما أنت الذي قد صان وعدي
ومات الشوق يا من كنت حبي=فغادر وارتحل .دعني لوحدي
زرعت الورد في عينيك حبا=ألا فانثر ورودي فوق لحدي
سأرحل عن فؤاد بات سجنا=فقد آن الآوان لكسر قيدي
فهذي الشمس في أفقي تنادي=ألا ميمونة الأمس استعدي
وكوني وردة الأحلام تزهو =وكل مواسم الوجد استردي

ماعرفت ميمونة حزينة قبل هذا اليوم ....وما قرأتها منهزمة أمام حدث قبل هذا اليوم ....ماهذا ياأم الليث....من تلد الليوث تلد الفرح والحلول......أ،ت إحدى شموسنا فلا تحتجبي وراء عارض ......أحلم أن أقرأ لك غدا عروسا تشرق من بسمتها شمس الربيع....طبت شقيقة غالية ....دام ألقك.

عدنان جميل الصحناوي كتب:

الأخت الفاضلة ميمونة اليونس المحترمه


بداية كل التقدير والاحترام لإبداعك


في صوغ المعاني وتطويع الحرف



رائع ،، رائع ما قرأته من لوحة اتقنتِ رسمها بكل



المقايس



واقبلي تهنئتي بوسام التميز ووسام فارس اللغة العربية



متمنيا لك ِ كل التوفيق والنجاح الدائم



دمت ِ بتألق دائم

أخي أبو مالك

اشكر لك تواجدك الدائم بين حروفي
وكما أشكر إطراؤك
الذي تخجلني به
كن بخير
وكل الشكر لك على تهنئتك الرقيقة
مودتي واحترامي

سحر الشرق كتب:

رائع رائع ميمونة

أين كلماتنا من ابداعك هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أتمنى أن أراك قوية دائماً هكذا وتتمردي على كل أوجاعك

دمتي بابداع يا غالية

أعدك بأن تبقى ميمونة قوية أيتها الغالية
مهما عصفت الريح بها
أشكر لك مرورك الرقيق
واشتقت لك
مودتي

وبــ اية ــس كتب:

عدت لارى ابداعك الدائم والمتميز التي تتحفينا به
اكثر واكثر ايتها الراائعة
حروف معبرة
كلمات ساحرة
معاني راقية
دمتي ودام قلمك

يبدو ان اليوم يوم سعد المنتدى فقد عادت الغالية آية وعاد شاعرنا الكبير عبد الرحمن الضيخ من بلد

الأحبة بيوم واحد
فهنيئا لنا بعودتكما
وعلى رأي المثل اشتاقت الدير لأهلها
مودتي ونورت يا غالية

عبد الرحمن الضيخ كتب:

ميمونة اليونس كتب:

إلى عينيك قد أهديت وردي=وكم عاندت في الأحلام وجدي
ولونت المواسم في حنيني=وأرقصت النسائم رغم سهدي
وكم ناجيت في عينيك حلما=بدا كالشمس في عتْمات بعدي
سل الشام التي حضنت هوانا =وقد أودعت في الريان عهدي
فكم ضجت عناقيد الدوالي=تبارك زهرة سكنت بخدي
عشقت الشام في عينيك مهدا =وضاع الوجد إذ أنكرت شهدي
ألا لو كان دمع العين يحكي=ليروي قصتي وعذاب بردي
فيا عشقا تيمم في وفائي=وكان رحيله من دون حمد
وباع الوجد في ظلم توالى=وجازى القلب نكرانا بصد
وعاند صبوتي وجمال صبري=وقد رام انتصارا في التحدي
قبلت الحرب وارتعشت سيوفي=فخر عناده "ما كان ندي"
وعاد بجرحه يرجو سماحا=فلم يلق السماح بعنف ردي
فما زالت جراحي في نزيف=وما عاد اعتذار منه يجدي
فقد صنت الوداد برمش عيني=فأغمد غدره في عمق كبدي
فلا أسفا على خل جفاني=وبدلني بأفعى أو بوغد
هي الدنيا وقد نكأت جراحي=وقد أعطيتها ما كان عندي
فبعد اليوم لن أهدي ودادي=فيكفي القلب ما يعطى ويهدي
ويكفي العين كم ذرفت دموعا=فما أنت الذي قد صان وعدي
ومات الشوق يا من كنت حبي=فغادر وارتحل .دعني لوحدي
زرعت الورد في عينيك حبا=ألا فانثر ورودي فوق لحدي
سأرحل عن فؤاد بات سجنا=فقد آن الآوان لكسر قيدي
فهذي الشمس في أفقي تنادي=ألا ميمونة الأمس استعدي
وكوني وردة الأحلام تزهو =وكل مواسم الوجد استردي

ماعرفت ميمونة حزينة قبل هذا اليوم ....وما قرأتها منهزمة أمام حدث قبل هذا اليوم ....ماهذا ياأم الليث....من تلد الليوث تلد الفرح والحلول......أ،ت إحدى شموسنا فلا تحتجبي وراء عارض ......أحلم أن أقرأ لك غدا عروسا تشرق من بسمتها شمس الربيع....طبت شقيقة غالية ....دام ألقك.

أيها الشقيق الغالي

اهلا بك وبعودتك
ربما يأخذنا الحزن أحيانا بعيدا عن مدارات الفرح
أعدك أن تكون قصائدي القادمة
أفضل وبها بسمة تفرحك
مودتي واحترامي

=وقد رام انتصارا في التحدي

الشاعرة والاديبة ميمونة اليونس

كانني اقف على لوحة من الشموخ والكبرياء تتطرق الى جرح نزف في حينه وكان له اثر كبيرفي خلجات

القلب الا ان استعادت الشاعرة ثقتها بنفسها وبدأت تذكر الماضي غير آسفة على غدرٍ مضى ولا رحمة على

من ظلم فانه لم يدرك عمق الجرح في حينه فماذا ينفع الندم

وكل العادة من يتتبع قصائد الشاعرة يرى بانها تدير المعركة وتبين الصورة لتخرج منتصرة على الموقف

بقولها

سأرحل عن فؤاد بات سجنا=فقد آن الآوان لكسر قيدي

فهذي الشمس في أفقي تنادي=ألا ميمونة الأمس استعدي

وكوني وردة الأحلام تزهو =وكل مواسم الوجد استردي

أبو سارة كتب:

=وقد رام انتصارا في التحدي

الشاعرة والاديبة ميمونة اليونس

كانني اقف على لوحة من الشموخ والكبرياء تتطرق الى جرح نزف في حينه وكان له اثر كبيرفي خلجات

القلب الا ان استعادت الشاعرة ثقتها بنفسها وبدأت تذكر الماضي غير آسفة على غدرٍ مضى ولا رحمة على

من ظلم فانه لم يدرك عمق الجرح في حينه فماذا ينفع الندم

وكل العادة من يتتبع قصائد الشاعرة يرى بانها تدير المعركة وتبين الصورة لتخرج منتصرة على الموقف

بقولها

سأرحل عن فؤاد بات سجنا=فقد آن الآوان لكسر قيدي

فهذي الشمس في أفقي تنادي=ألا ميمونة الأمس استعدي

وكوني وردة الأحلام تزهو =وكل مواسم الوجد استردي

الشاعر الرقيق
والأخ الصديق أبو سارة
من يتفاعل بالكلمة
هو الشاعر الحقيقي
وها أنت تغوص بأعماق النص
لتحلل المضمون دون رتوش أو تلوين
أسعدتني عودتك إلينا
كما أسعدني مرورك
بين حروفي الكئيبة
أرجو لك النجاح الدائم
والسعادة في الدارين
مع المودة والامتنان

اقتباس :

إلى عينيك قد أهديت وردي=وكم عاندت في الأحلام وجدي
ولونت المواسم في حنيني=وأرقصت النسائم رغم سهدي
وكم ناجيت في عينيك حلما=بدا كالشمس في عتْمات بعدي
سل الشام التي حضنت هوانا =وقد أودعت في الريان عهدي
فكم ضجت عناقيد الدوالي=تبارك زهرة سكنت بخدي
عشقت الشام في عينيك مهدا =وضاع الوجد إذ أنكرت شهدي
ألا لو كان دمع العين يحكي=ليروي قصتي وعذاب بردي
فيا عشقا تيمم في وفائي=وكان رحيله من دون حمد
وباع الوجد في ظلم توالى=وجازى القلب نكرانا بصد
وعاند صبوتي وجمال صبري=وقد رام انتصارا في التحدي
قبلت الحرب وارتعشت سيوفي=فخر عناده "ما كان ندي"
وعاد بجرحه يرجو سماحا=فلم يلق السماح بعنف ردي
فما زالت جراحي في نزيف=وما عاد اعتذار منه يجدي
فقد صنت الوداد برمش عيني=فأغمد غدره في عمق كبدي
فلا أسفا على خل جفاني=وبدلني بأفعى أو بوغد
هي الدنيا وقد نكأت جراحي=وقد أعطيتها ما كان عندي
فبعد اليوم لن أهدي ودادي=فيكفي القلب ما يعطى ويهدي
ويكفي العين كم ذرفت دموعا=فما أنت الذي قد صان وعدي
ومات الشوق يا من كنت حبي=فغادر وارتحل .دعني لوحدي
زرعت الورد في عينيك حبا=ألا فانثر ورودي فوق لحدي
سأرحل عن فؤاد بات سجنا=فقد آن الآوان لكسر قيدي
فهذي الشمس في أفقي تنادي=ألا ميمونة الأمس استعدي
وكوني وردة الأحلام تزهو =وكل مواسم الوجد استردي

[color=blue]مينونة الغالية العزيزة

اصالة وشموخ وكبرياء

تحدي وعنفوان ليسا غريبان على بنت جبل العرب

بوركت يا اختاه ودام عليك الألق

تحية ومحبة[/color]

أملي القضماني كتب:

اقتباس :

إلى عينيك قد أهديت وردي=وكم عاندت في الأحلام وجدي
ولونت المواسم في حنيني=وأرقصت النسائم رغم سهدي
وكم ناجيت في عينيك حلما=بدا كالشمس في عتْمات بعدي
سل الشام التي حضنت هوانا =وقد أودعت في الريان عهدي
فكم ضجت عناقيد الدوالي=تبارك زهرة سكنت بخدي
عشقت الشام في عينيك مهدا =وضاع الوجد إذ أنكرت شهدي
ألا لو كان دمع العين يحكي=ليروي قصتي وعذاب بردي
فيا عشقا تيمم في وفائي=وكان رحيله من دون حمد
وباع الوجد في ظلم توالى=وجازى القلب نكرانا بصد
وعاند صبوتي وجمال صبري=وقد رام انتصارا في التحدي
قبلت الحرب وارتعشت سيوفي=فخر عناده "ما كان ندي"
وعاد بجرحه يرجو سماحا=فلم يلق السماح بعنف ردي
فما زالت جراحي في نزيف=وما عاد اعتذار منه يجدي
فقد صنت الوداد برمش عيني=فأغمد غدره في عمق كبدي
فلا أسفا على خل جفاني=وبدلني بأفعى أو بوغد
هي الدنيا وقد نكأت جراحي=وقد أعطيتها ما كان عندي
فبعد اليوم لن أهدي ودادي=فيكفي القلب ما يعطى ويهدي
ويكفي العين كم ذرفت دموعا=فما أنت الذي قد صان وعدي
ومات الشوق يا من كنت حبي=فغادر وارتحل .دعني لوحدي
زرعت الورد في عينيك حبا=ألا فانثر ورودي فوق لحدي
سأرحل عن فؤاد بات سجنا=فقد آن الآوان لكسر قيدي
فهذي الشمس في أفقي تنادي=ألا ميمونة الأمس استعدي
وكوني وردة الأحلام تزهو =وكل مواسم الوجد استردي

[color=blue]مينونة الغالية العزيزة

اصالة وشموخ وكبرياء

تحدي وعنفوان ليسا غريبان على بنت جبل العرب

بوركت يا اختاه ودام عليك الألق

تحية ومحبة[/color]

الغالية أملي

ألف حمد لله على سلامتك
وأرجو ان تكون رحلتك في الجبل قد أسعدتك
ها أنت تحققين أمنية غالية
طالما حلمت بتحقيقها
سعيدة لأجلك
وسعيدةبعودتك إلينا
مودتي

ميمونة اليونس كتب:

إلى عينيك قد أهديت وردي=وكم عاندت في الأحلام وجدي
ولونت المواسم في حنيني=وأرقصت النسائم رغم سهدي
وكم ناجيت في عينيك حلما=بدا كالشمس في عتْمات بعدي
سل الشام التي حضنت هوانا =وقد أودعت في الريان عهدي
فكم ضجت عناقيد الدوالي=تبارك زهرة سكنت بخدي
عشقت الشام في عينيك مهدا =وضاع الوجد إذ أنكرت شهدي
ألا لو كان دمع العين يحكي=ليروي قصتي وعذاب بردي
فيا عشقا تيمم في وفائي=وكان رحيله من دون حمد
وباع الوجد في ظلم توالى=وجازى القلب نكرانا بصد
وعاند صبوتي وجمال صبري=وقد رام انتصارا في التحدي
قبلت الحرب وارتعشت سيوفي=فخر عناده "ما كان ندي"
وعاد بجرحه يرجو سماحا=فلم يلق السماح بعنف ردي
فما زالت جراحي في نزيف=وما عاد اعتذار منه يجدي
فقد صنت الوداد برمش عيني=فأغمد غدره في عمق كبدي
فلا أسفا على خل جفاني=وبدلني بأفعى أو بوغد
هي الدنيا وقد نكأت جراحي=وقد أعطيتها ما كان عندي
فبعد اليوم لن أهدي ودادي=فيكفي القلب ما يعطى ويهدي
ويكفي العين كم ذرفت دموعا=فما أنت الذي قد صان وعدي
ومات الشوق يا من كنت حبي=فغادر وارتحل .دعني لوحدي
زرعت الورد في عينيك حبا=ألا فانثر ورودي فوق لحدي
سأرحل عن فؤاد بات سجنا=فقد آن الآوان لكسر قيدي
فهذي الشمس في أفقي تنادي=ألا ميمونة الأمس استعدي
وكوني وردة الأحلام تزهو =وكل مواسم الوجد استردي

هذه هي ميمونة التي رسمها قريضها في قلوبنا .....حزن....تمرّد.....شفافية....قلق......لوحة إبداع تشكل سيمفونية متآلفة تمتد وتمتد وتمتد ولا تنتهي....طوبى لك أم الليث.....تظلين شامخة مهما علت العثرات...دومي بخير أختنا الرائعة.