نظرة تحليلية لـ نوكيا e7 المزمع طرحه في السوق في تشرين الثاني

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




بعد 3 سنوات من الإعلان عنه، تستعد شركة نوكيا لطرح هاتفها الذكي E7 في الأسواق بدءاً من شهر تشرين الثاني المقبل.[/size]


E7 هو هاتف ذكي ضمن سلسة "كومونيكايتر" في نوكيا، وتعتبر شاشته، 4 بوصة لمس، الأكبر ضمن منتجات نوكيا، وفق تصريح مدير قسم الهواتف الذكية في الشركة "انسي فانجوكي".
النموذج الذي يتوقع أن تأخذ مكان N90 يمتاز بدقة صوره عالية الجودة باستخدام شاشة لمس 360640- بكسل، وسطوع وتباين عال للغاية.
إضافة إلى كون شاشة E7 الأكبر بين أجهزة نوكيا، فإن سماكة الجهاز الذي يبلغ 14 ملمتراً فقط، رغم احتوائه على لوحة مفاتيح تنزلق نحو الخارج، ما أدى إلى تصنيفه ضمن سلسلة "كومونيكايترز"، فهو أرق جهاز مقارنة بالاجهزة الاخرى من نوكيا.[/size]
]وتقف الشاشة بعد فتح لوحة المفاتيح بزاوية 35 درجة، لتمنحك رؤية أوضح وسهولة في العمل.[/size]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




وبالرغم من تزامن طرح الجهازين E7 وN8، إلا أن الخبراء يتوقعون مبيعات عالية لـ E7 اعتماداً على ميزات هامة يحتويها الجهاز وهي -تباعد المسافة بين صفوف لوحة المفاتيح الأربعة، -اختيار نقاط الضغط على المفاتيح نفسها بعناية، -سهولة في استخدام لوحة المفاتيح الموجودة على الشاشة نفسها عن طريق اللمس دون الحاجة للوحة الداخلية، -تفاعل لوحات اللمس عن طريق استجابتها للمس باهتزاز.
التغييرات في نوكيا E7 لم تطل الشاشة والغلاف الخارجي فقط، بل أيضاً نظام تشغيل الجهاز ذاته.
نظام تشغيل "سيمبيان 3"، الذي يستعمله الجهاز، يحتوي على 3 صفحات رئيسية، مع إمكانية إنشاء 24 اختصار على كل شاشة، إضافة إلى وجود حزمة من برامج مايكروسوفت (وورد، اكسل، باوربوينت)، حيث يمكنك إجراء تعديلات اللحظات الأخيرة على ملفات عملك، مستفيداً من كبر الشاشة.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





يتضمن الجهاز لإمكانيات واسعة للاتصالات، من خلال الشبكة اللاسلكية و3G ، وتقنية بلوتوث 3.0، واحدة من أسرع وأحدث المعايير لنقل البيانات بسرعة عالية، ومن الممكن نقل ملفات الميديا ذات الدقة العالية بسرعة عن طريق HDMI، بالإضافة إلى كل هذا، وبطبيعة الحال، فإن الاتصال عن طريق "يو اس بي" (الناقل التسلسلي العام) هو متاح أيضاً.
أكبر المآخذ على الجهاز، هو عدم وجود سوى 16 غيغابايت فقط من الذاكرة الداخلية محدودة، مع عدم إمكانية تدعيم سعة الذاكرة عن طريق بطاقة خارجية.
أما بالنسبة لـ "الوسائط المتعددة" فإنه بواسطة الكاميرا 8 ميغابيكسل، وفلاش مزدوج "ليد"، يمكنك التصوير في جميع الظروف.
لكن غياب آلية الـ "التركيز الأوتوماتيكي" في نظام التصوير، قد يجعل بعض صورك أقل دقة من غيرها الملتقطة بكاميرات أخرى، أما بالنسبة للفيديو، فإن الجهاز يمنحك إمكانيات لتسجيل مقاطع فيديو ذات دقة عالية.
كما أن نظام الصوت "دولبي ديجيتال، بمخرج سماعة 3.5 ملم، يعتبر ممتعاً للترفيه، إضافة إلى نظام ملاحة وخرائط مجانية.
ومن المتوقع أن يبلغ سعر الجهاز في السوق الأوربية 650 يورو.[/size]

شكراااااا على التقرير

يسلمواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا