ستَصهلُ خَيلُ القادِسِيَّـاتِ في الوَغى
و يَــعلـو بِواديْــنا أذانُ بِـلالِ
فيَسجُـدُ مَأسـورٌ و تَشـدو طليقَـةٌ
و يَهـربُ مَأفـونٌ قَبيـحُ خِصـالِ
نعم يا غالية سيعود عراق الخير
وتعود معه الآمال بنصر قريب
أهلا بك وبأول غيثك بيننا
وأتمنى من الله العلي القدير
أن تنتصر الإرادة الحرة
على كل ذيول الإستعمار وتعود بغداد
عروسا ترقص فرحا
وألف شكر لك يا غالية
سأرفعها للتثبيت
مع المودة