تحت سقف السماء
وبين جفنيكَ
إستلقَيتُ
وكلما رفَ جفنكَ
يقلني لرحله بأعماق الحدقتين
فلعينكَ لغه لا تفهمها
غير روح الصفاء
نثرتَ ياسمينكَ وألقيتُ بجسدي الخمري
حتى يتفشى عطر ياسمينكَ بكياني
لتوافيني المنيه
عندها
سيخبرهم عطركَ
أنني انثى تحيا بعطركَ وفييكَ. الياسمينيي
ويكون كفني
زهرا يحوط جسدي
لتبقى
رجل الياسمين
بعالم الروحي
لعينيكَ
الجوري
ولعينيي
الياسمين