يا قومُ..إنـّـي بالأنين ِ أقولـُـهـــــا :
يكفي..فقد صرنا كمثل ِ الأجدَع ِ
يا قومُ..قد ضاقت حياتي..إنـّـني
أسعى لعيش ٍ في سواقي المرتع ِ
يا قومُ غزّةُ في دمائها مسبحٌ
ولسانُ "أصحابِ التّقى" بتنطّـعِ *
لأظلّ َمع حلـُـم الطبيعة ِ أستوي
حتـّـى أزيـّـنَ بالسـّـكينة ِ موضعي !
شكراً اخي مجيد
على هذه التحفة
ولكن للاسف سوف تآن كثيراً
ونحن معك ايظاً
للاسف لن يسمعك احداً
الكل نيام 000ونومهم بسبات عميق
ولاحياة لمن تنادي
كنت اتمنى ان تجد لانينك000صدى
ولكن لااظن عند هؤلاء ستجد من يسمع
تحياتي لك اخ مجيد