قوافل..اللارجعة..!!؟؟,,..

احتار حين اسمعك تقسو عليي بالبعد
وحين اقترب تفيض مشاعر الجياشه
ادري ان البعد جفا.
لاتتعب افكارك وقلبك
فالقادم اجمل...

كم تثيرين ..جنوني ولكن
أحبكِِ..! تثيرين غضبي في كل
وقت ولكن أحبكِِوتشعرينني
بالالم ولكن أحبكِِ أفرحك كثيراً
عندما ترحلين ولكنني أشتاقكِ
وأشتاق إليكِِ أسعد عندما أراكِِ
وأسمع أخباركِِ ولكن أتمنى
لو لم أفعل ...!!؟ إنها أحاسيس
مبهمة تتجول بداخلي ولكنها تسعدني
,,..,,

ما اكثر الاحاسيس المفرحه التي تربطنا
والاكثر الاحزان التي تسكننا
اذا ابتعدنا نشتاق ونعلن غضبنا
واذا اقتربنا يكون الخصام بالمرصاد
واي حاله نريد
احب على قلبي ان تبقى الاحاسيس فائضه
لتعلن عن حالتها

وعن اشتياقها...

في لحظات ..قال لها مالي
وثمانيةوعشرين حرفاً هم الأبجدية
لكل الناس فلتعلمي أن أبجديتي
تنحصر في حروف أسمكِ فقط
فردت ..قائلة هي فلتعلم أنكَ تسكن
قلب صاحبة الحروف وتعتلي عرش
مشاعرها وتمتلك عقلها وجوارحها
يامن لم تخطر لها يوم ببالي...!!؟؟
,,.,,

وحدك تدري احاسيسي
وحدك تدري ما تكنه لك الروح
فللاحاسيس نبض يخفق فقط لمن هو يسكنني
والعقل والقلب بكل جوارحهم ينطقون بحروف اسمه..

نحن إثنان نعم ...ولكن..!!؟
من أحب أنا..ومن صبر,,أنا
ومن أشتاق ...أنا ..ومن انكسر
أنا ومن حلم أنا ...ومن تمنى أنا
ومن أحن أنا ..فلما ..هنا
أستغرب الأن إنكِ لا تشاركينني
ألم الفراق ..لماذا...!!؟؟؟
,,..,,

انت وانت وايضا انت..
وانا اين مكاني من الاعراب
فقط مشاهده ..
للامور ..
اليس لي مشاعر واحاسيس
لم اكن حجر متحرك ينقله صاحبه من مكان لمكان.

تعالي ...ففي العمر حلم عنيد
فما زلت أحلم بالمستحيل ..تعالي
فمازال في الصبح ضوء وفي الليل
يضحك بدر جميل أحبكِِ والعمر
حلم ثقيل ولكنه نقي ..أحبك واليأس
كذلك ثقيل قيوده ..وتبقين وحدكِِ
صبحاً بعيني إذا تاه دربي فأنتِ الدليل
’’.’’

الحب الذي يسكننا هو اكبر دليل.
والعشق الذي تملكنا حتى اصبح الجنون يملكنا
فما اجمل من هذا الجنون حين يخترقك بكل هذا العشق
بكل هذا الحب .
تائهين بين هنا وهناك
ضائعين بالحب والعشق واللقاء الحميم...

اشتقت لرسايلكِ وشتقت لكِِ
وللحب بغيابكِِ ..وينك تنادينكِِ
روحي ..ملتاعة خذاكِِ الليل
وخان الليل وماجابكِِ
غدرني الليل ..,ما كنت أعرف
أطبعكِِ..رسايلي صوت..وشوق
وحب بكتابك جاوبي لصوتي
إذا حسيتي بكل أشواقي
’’,,’’

صوتك يصلني دون ان تتكلم
روحك تسكنني وغيابك يقتلني
فالشوق الذي يخترق احاسيسي اليك تشعله نيران
ومن غيرك يطفئه.
فلهمسك لغه مختلفه
تأخذني وترمي بي فوق حدودك.

سألتها...!!؟ لماذا أمام عيونه
تضعفين ولماذا كل الشوق
تكتمين ..!!.؟ تداعب أحاسيسه
شعوركِِ تسمعين دقات قلبه
من دون أن تقتربين ..حان الوقت
هاهو ينتظر إلى عينيكِِ لا تترددين
’’..’’

اخبرته..
اني صباحا اوعى على نبرات صوته
واغفا ليلا على همساته.
فلتبقى زائري ولتبقى نبرات الصوت تصل مدايي..

قلبي المخلص ودي أعيش العمر
كله برجواكِِ ولكِ قلبي المخلص
أبد ميخونكِ أحلف أنا وأقول والله
ماأنسك..روحي وقلبي بالمحبة
يريدونكِ وأنا الذي أهواكِ وأهوى جنونكِ
خذيني لعينيكِ حب وعمري فداكِ
ولابيع دنياي فدوة عيونكِ
يشهد على الله ماإسلى بلياكِ
وحياتيي ياحياتي ماتسوى بدونكِِ
..

بين الضلوع ومع خفقان الجفون
تسكنني اهات الاشتياق
تحلى بالصبر وثق اني ما خون العهد الذي اقسمناه
فكن قدوه لكل عاشق خفق فؤاده للحب....

قلت لها...لن أألكِِ عن
غيبتك طولتي ..ولن أسألكِِ
لماذا لم تتصلي بي ولم وان
أسألكِِ لماذا ...!! ولم تسألي
عني وعن أحوالي فقط أريد
أن أسألكِ هل أحببتينني حقاً
ولا هو سؤال بايخ أكيد
وهي بقيت صامتة ولم تفكر بجوابها
..

مولاي وسيدي.
دعني بين ذراعيك
واعطني فرصه فحالتي لها يرثى
واجعل خفقان القلب يتزايد
واحرقني بقبلات الغياب
ضعني فوق جروحك لاشفي أهاتك
فصبري تحول جمرا.
وتنهيداتي اخترقت السحاب
فلغه الشفاه تفسر وتختصر كل غياب كان.
فعذرا سيدي لولهي وولعي وضياعي بك ومعك
وهروبي منك واليك.

ماأجمل أن تحب شخص ويكون
بعيداً عنكَ وتشتاق له ..فلا
تملك إلا أن تغمض عينيك وتنظر
إليه من خلال ذاكرتكَ فتبدأ
ملامحه بالظهور أمامك وترى تلك
الإبتسامة المعجزة والتي تنسيك
همومكَ وبكل تلقائية تبتسم فرحاً بها
’’..’’

نهار مميز حين تطل من بين سحاب المسافات
نهار مملوء بالغبطه قبل السرور حين المحك بين غمام أت اصبح الزهر لونه ازهى
والطيور صداها فاق كل جمال
خطواتك احسبها واعدها بكل جراح الفراق
اعدت البسمه لشفاه غزاها العبوس
وبريق العينين لمع واصبح يتباهى لانه بك مفتون
فما حيلتي دونك ودون همس الجفون
فوق اسطر غدت لي كالشموع بحياتي..

ليلة أمس أتيتينني من حيث

لم أدري ..وسكنتِِ متربعاً

في قدري أثبتت ذلك فرسمتي البسمة

على صفحات عمري أتيتي فامتلأت بطلتكِ

عينيي أتيتي في الصحو وفي المنام ..أتيتي نعم

وانبثقت أسراري وكبلتينني بعواطفكِِِِ

’’’....,,,,’’’’’

جئتك لالقي بسهام شغفي وولهي وولعي بين احضانك
جئتك لاخبرك عن حلم انتابني ليله أمس
فطقوسي ما تزال ببدايتها
وجنوني تخطى عتبات عقلي .
فكيف يكون حين يتخطا عتبات القلب
وكيف هي حالتي تكون بمجرد لمس أناملك فوق خصريي النحيل
وبين احضانك كل الحنين
شوق اعتراني من أخمص القدم الى أعلى رأسي
ووهج الفؤاد فاق حدود الوصف.
مرر أناملك فوق شفاهي ومن ثم ضع بصماتك لتشتعل نيران الشوق
امسح وجنتي بكلتا اليدين
وكلمني بصمت عيونك اللوزيه..

حروفاً اقتادها الصبر
وتحلت بالقهر والبعاد
بين أوراقي أتعلق معها
بأغصان الشوق وقشة
من الأمل وأعد أيام مضت
لم تنتهي بالذكريات..
ولم تكتفي بالعذاب..

’’..’’

عذاباتنا كثيره
والقهر المتراكم يشهد على ذالك.
والحمد الله انها مازالت قشه لنتعلق بها
الغريب هنا..
اين نحن في هذا الزمن ؟
واي محطه ستأتي بعد ذالك.....

أحاول إستدراج الحرف لحديث
صامت ..أحسد فيه مشاعري أو
ثرثرة لايقطعها سيف الوقت
أتتبعكِ بشغف وأستعير من
الحلم بعض لحظاتة فما بيني
وبينكِ مسافات طويلة وتطول
ودروب تضيق ووشاح نور يدثر طيوفكِ

,,’’’’’...

ندري ان الدروب ضيقه
والمسافات طويله
والاهات تعتصر ألما لكل هذا وذاك
لكن عند التقاء الارواح ماذا يتبقى.....
تزول المسافات وتتسع الطرقات
وتزهو الالوان...

» قوافل التتار