ماذا ..لو فرقها عنه القدر...! ؟

بامكاننا ان نمحي قساوتنا
وعذاباتنا ..ببسمه بهمسه
ونتابع خطواتنا الى الامام
لعل القدر يكتب لنا الاجمل..

ماذا لو فرقها القدر عنه
لأنني ألا أملك موازين الحياة
والموت ولا أملك أن أمنع روحكِ
من التحليق بعيداً عني ولا أملك
أن أحتضر بدلاً عنكِِ كل ماأملكه
هو حياتي وثقي إنني سأهبها لكِِ
..

وثق انني لن ادع روحي تحلق بعيدا عنك
وسابقى دوما معك وبك
لان اصبح العمر دونك لا طعم ولا لون..

متكبرة..؟ متجبرة..؟
ألا تكترث ولا تبالي
وهذا صوتكِ يجيئني
موقظاً وطيفكِ يطل هو حباً
وعطلركِ يستقبل رسول غرام وهيام
..

روح الروح وكل اتزاني
نغمات صوتك تصدح بوجداني
فلك عمري لاخر الزماني
وخفقان قلبي وكل كياني...

بات شوقي بحجم
السماء وأكثر أشتاقكِ
كشوق الثرى لعناق
المطر وأستنظر للحظة
تجمعني بكِِ ويتوقف
عندها الزمن
..

القدر يلعب لعبته بكل ذكاء..
ونحن بدائرته نطوف حول الحب بكل عناق...

أحبكِ ..أجوب أنحاء
الكلمات لأجعلها تجتمع
على سطح شفتي
لأقدمها على هيئة قبلة
في فمكِِ
.

اخيرا...
بدأت عواصف تجتاح جسدي
وبدأ للعشق مكان اختلي به
وأصبحت كالزمرده تلمع حتى تهتدي اليي
فكن رفيق الدرب
وكن حبيبا لاخر العمر..

وتغفو حبيبتي
في مدينة أخرى هجرها
الأرق لتستقر بمدينتي
ولم تجد سوى
وسادتي سريراً لها
..

سأغفو دقائق قليله فوق كتفيك
واكتفي ان احط راسي فوق ركبتيك لابكي حالي
واقص لك ما اخباري وما يشغل بالي
سأكون كتاب بين يديك حتى تقلب الصفحات وتقرأما يدور بأفكاري..

قال لها...! أغمضي
عينيكِ حبيبتي وسألها
ماذا تريدن
فقالت ..لاأرى غير الظلمة
فبتسم وقال لها
هذة هي حياتي بدونكِِ
..

قالت له...
هات يدك
لم سألها؟
قالت وبكل ثقه هاتها
فوضعتها فوق قلبها
قالت...أتشعر
قال... نعم
قالت أنت خفقان قلبي ودونك يتوقف عن النبض..

كنت أبحث عن حب
كبير فضهرني فجأتاً مثل
صياغة لذيذة لقصص الحب
كنتي ضرباً أخر منالنساء
النساء اللاتي يحلون فجأة
في سراب ليل شتوي في حلم
رجل مبعثر
..

اذا سألملم بعثرتك وأضمها داخل شراييني
وسأعمل على بناء سد متين اساساته
حتى لا تتناثر
واذا تناثرت ..سأكون بجانب خلجات صدرك
واحميك برمشي العين

الوجع ليس شرطاً أن
يكن بكاء ..ربما يدعو
عليك الوجع مثل شخص
مظلوم
..

الوجع فراق..
رحيل
بعد
الوجع هو البكاء بسهر الليالي
الوجع هو العشق الذي يطرز بأنامل داميه...
لعل الامل قادم ليشفي الوجع..

كم أشتاقكِِ لأن الشوق
سال على الخد كالدمع
يامن تضيئي في حياتي الشموع
أشتقت لكِ
..

حين اغدو تلك الانثى التي تشتعل كالفتيل .
اتوق للقاءك واذا لم يكن لقاء اذا خذ عيوني معك
وانفاسي لترافقك طول العمر بذاك الحنين

.تتأكلني أحلام اللقاء وأضل
أهمس للمساء هل لداء اللقاء
من دواء ياترى...!!؟؟
وصوركِ على جدار الذاكرةإنها
تلف أوجاع الحنين والشوق
..

وأنت يا أنت
تسكن أحاسيسي وكل تعابير وجهي تفضحني بحبك
كل خطواتي تدنو اليك بكل ثقه
فلم أخاف الحب يوما بعد عناقي لحروفك..

هنا أقول
وأشهد كذلك أن لا أمرأة
تخرج من سحب الدخان
إنجاء الدخان تطير كالجمامة
البيضاء في فكري
..

هنا اقول..
انني سابقى كالبؤبؤ داخل العيون
سأبقى بالوجدان أجوب طرقات العشق الممنوع..

حين تداهمنا الأزمات
نصبح نسخاً من بعضنا
حد التطابق وحين تفرج نعود
إلى اغترابنا حتى نشعر إنه لا أحد يفهمنا
..

اصبحنا في دنيا كدمى متحركه...
اصبحنا لا نعرف اذا بكينا صح او اذا ضحكنا
اذا احببنا اخطاءنا
او اذا أذنبنا...

» ماذا اهديك؟
» @@@ عطل فني ام ماذا @@@
» ماذا نعرف عن القران...؟؟؟
» هذا هو الواقع؟؟ام ماذا...
» ماذا تفعل