قالت..! سأظل أهواه’’..’’وأحبه...

أحبه...بمعنى الكلمة
إنني أحبه ...إنها قالت
فهل صحيح إنكِِ تحبيمه..!!؟؟
بل أهواه وأتنفس هواه وعشقاً وهياماً
وماذا ..حصل لكِِ...!! ؟؟
أعشقه فهو حياتي وعمري وكل
وكل مافي الدنيا..أكيد أنتِ مجنونة.. ؟؟
أنا مجنونة به أفقد عقلي وأنسى نفسي معه
ماهذا الهراء... !!! ؟؟
دعونني أعلن حبي يعتلي حياتي
فلقد ولدت من جديد ....!!؟
وعمركِِ الماضي....؟؟؟
كان خسارة إنه ضاع عمري هدراً
فهو لم يكن في وجودي
والأن....!! ؟؟
هو أملي رغم كل الضروف أهوحياتي ووجودي
إهو يعلم بحبكِِ المجنون هذا..!؟
لايهمني ...!!الأهم أنني أحبه ..أعشقه..وأهواه
أهو جدير بقلبكِِ هذا ...!؟
أهوالأحق بأن يملكه
أيحبكِِِ..!؟؟ ناداني حبيبتي
أيكفيكِِ هذا ..؟؟
لن أطمع بأجمل من هذه الكلمة
ماذا لو....!!؟؟لا تقولونها ليّّ
سأظل أهواه حتى ولو كنت تحت التراب
’’’...’’’
’
.

أصعب اللحظات
هي حلم مات
بين يديك ولم
تستطع أن تكفنه
’.’

الحلم لا يموت
الحلم يسكنا
كنسمه حين تزرنا ليجدد حالته
ومن تطاله الاحلام فهو غنيي بالمحبهوالشعور..

ببعض الأحيان وكل الأحيان
نبذل للأخرين أشياءنا وهم
يستحقونها وننصهم فوق قمم
أرواحنا وما أن يلامس الكبرياء
نفوسهم حتى يمارسوا أمتهان تلك الأشيء
’.’

انت الحقيقه والفرح
انت الذي غيرني من كل يأس طرح بحياتي
انت هو ومن غيرك اختاره ليا القدر...

دعيني أهرب في هذا المساء
إلى عينيكِِ إنها حروف مرتعشة
ولفافة حزن ارتسمت ملامحها
على امتداد فصول العمر يذكرني
عطركِِ بهمسة شوق شاردة
صارخة هربت من صدري لتحتويكِِ
فهل تذكرين تلك الصرخة
’.’

وكيف انسى..
تلك التي علمت ونقشت فوق جروحي
صرخه دوت في ثنايا جسدي
فصرختك كانت بدايه لحكايتي معاك وبك...

تهمس ليّّ سأزرعك
بقلبي كضوء لايتلاش
حكاية تبدأ فلا تنتهي
سأكون وطنك فتكونين الوطن’’’,,’’؟؟
..

تبادلنا الحكايا والمشاعر والدموع
جرحنا كالشفق
ورغم هذا تنفسنا الهواء ذاته ..
وفي قلبنا اصوات وصراخ ينبع الكفاح..

إنني أعلم جيداً بنزفي
لوحدي بحروف تكاد
تبيح بما في خاطري
ولكن...!!؟ يبقى الصمت
ثرثرة الفم المغلق والفم المغلق
سؤال مفتوح يقلق مسامع الوقت
’.’

ريشتي تبكي والدمع يكتب
اكتب يا قلب عني..
من عاش بقلبه كل الحسرات داست عليه الاحزان....
متى تهدأ امواج نفسي اخبرني؟؟

مسجون داخل الليل أنا ولا
أعرف كيف أهرب منه يحيطني
سواده من كل الإتجاهات ترسم
ليّ عتمته كثيراً من الظلمات أحاول
أن أخفي بعضها فأشعل شمعة أحاول
أن لا أنظر إلى الجدران ولا إلى الأبواب
ولا إلى الأسقف كلها قد تأتي بالظلام
إلىَ ...كلها قد تجعلني أخاف هذا الليل
...

اتخافه وانا اسكن تلك الجدران
وتلك الصور التي زينت غرفتك الا تذكرك بأشيائي
لا تذكرك بمراهقه ذات الضفائر السوداء.
اتخافه.
وانا نجمه في السماء تعطيك النور وتكسبك هدوء الاعصاب.

وأخر الهمس فليحيا القلب
إذا عانق القلب مساءً نبل
السكون وطعم الفرح وتلك
الأماني الضائعة بين دهاليز
الفرح المقيم بين حنايا القلب
المكلوم هي دعوة لأولئك المتعبون
من فرط الحب إذا هوى إن لاحب
دون أهات فكونوا دعاة للحب
..

زعلان..
قلبي عليك
انسىى الاسى واللوم انسى الاهات
فلحظات عمرنا قصيره دعها تأخذ حقها ولا تكسر بخاطرها
ودع اشياءنا تغتالنا..

سأهمس لكِِ لاأجد
إلا وأن أقول
أنتظركِِ لأمل الإنتظار
بل إن الإنتظار
ماني فهل تعرفين ذلك
إنه تعب مني كّل مني
’’..’’

ليتك تدري ماذاحل بحالي واحوالي
ليتك تدري كم هي الأه تجرح وجداني دون انفاسك
خذني منك واليك خذ اهات واحلامي
خذني فوق بساط احمريشبه شفاهي
خذ عيوني لترى كيف تسكنهما وانت الحبيب الباقي
خذ اشيائي وامالي
ضعني فوق صدرك لاشتم عطرك الباقي
تشتاقك تنهيداتي
وكياني
تشتاقك عيوني وانفاسي
لملمس شفاهك وهمس حروفك ولمسه اناملك فوق عنقي
تشتاقك وسادتي احلامي
ومضجعي ينتابه البرد دونك...

أصحاب ...وأحباب وجميعهم
هم كل واحد وله قصة
فرح..وحزن.. أوغصة
وأنا معهم ولكن...!! كنت أكثرهم
أشيل الهم وما أحكي
أواسيهم ..وأنا من داخلي
أبكي ولا أشكي لأن همكِ هوهمي
’’’’’

تاخذني الكلمات وترمني فوق سطور التنهيدات
وافكار في البعد تطعنني كالخنجر بالخاصره

كل ماأعرفه إنني
من بشر من لحم
ودم وأنتِِِ انثى
من مطر أغرقتني
وانتها الأمر
’’’

اغرقتني بكلمات يفوق جمالها كل جمال
كقطعه ثلج اصبح ذوباني بطئ
واصبح هيماني حد جنون ...

بعض القلب لايوجد
لأشعة الشمس متسع
بها ضيقة جداً وترفض
الأنفجار ..أيضاً كل مافي
الأمر إنها تنبض وتنبض
,,,

وبعض من بعضي مسه جنون
جنون الامل يشع من بعيد
وهو قتل هذا الاحساس.....

عندما أستيقظ وقبل
أن أسمج للضوء بأن يتسلل
إلى عيني أنتقي حروفكِ
من بين الكلمات بدقة
ليكن أسمكِ دائماً أول ما أنطق
به كل يوم وأصدم كثيراً عندما لا أجدكِِ بجانبي
,,,

كلارض الخصبه التي تولد مع الطفل
ينشرح الصدر بين حروف مخمليه
تجدد الامل ..

» قالت احبك
» سأظل أحبك للأبد
» محمود درويش >> هكذا قالت الشجرة المهملة